٣ كانون الأول ٢٠٢٠
هذا بيتنا، أو ما تبقى منه على الأقل
&
هذا بيتنا، أو ما تبقى منه على الأقل
المشاريع الخدمية والتنموية تعيد تمثال حافظ الأسد إلى دير الزور
عن الاندماج واللجوء، والبلاد التي يخسرها أهلها وتخسرهم
موقف ووترز من الحرب السورية، كان صفعةً من العيار الثقيل، فَتَحَت تساؤلاتٍ حول مسيرة نصف قرن من الموسيقى والمواقف التي تناهض الحروب وتدعم حقوق الشعوب في تقرير مصيرها.
لا يتمتع اللاجئون السوريون في تركيا بحقوق اللاجئين المنصوص عليها في المواثيق الدولية، واليوم يتعرضون لتضييق شديد على واحد من أبرز حقوق الإنسان، حرية التنقل.
يروي حذيفة فتحي في هذه المادة قصة مروره في سجن مطار أتاتورك في اسطنبول، واصفاً المكان ونزلائه.