يكتب عدي الزعبي عن رحيله من اسطنبول إلى منفاه الشمالي البارد في الدنمارك، عن الحياة في كوبنهاغن وعن الاندماج وهواجسه.
قاص وصحفي سوري، حاصل على دكتوراه في فلسفة اللغة من جامعة ويست أنجيليا في لندن.
قاص وصحفي سوري، حاصل على دكتوراه في فلسفة اللغة من جامعة ويست أنجيليا في لندن.
يكتب عدي الزعبي عن رحيله من اسطنبول إلى منفاه الشمالي البارد في الدنمارك، عن الحياة في كوبنهاغن وعن الاندماج وهواجسه.
يبحث الكاتب في هذا النص في الأصول الفلسفية للاشتراكية التحررية كما يراها الفيلسوف الأميركي نعوم تشومسكي.
ترجمة لنص قصير لميخائيل باكونين، مؤسس المدرسة الفوضويّة وفيلسوفها الأبرز.
أسئلة حول أسباب فشل اليسار وآفاق صعود يسار تحرري في الشرق الأوسط، يجيب عليها جلبير الأشقر في هذه المقابلة مع موقع بروبلماتيكا اليساري الإيراني، التي ترجمها عن الإنجليزية عدي الزعبي.
تفتتح الجمهورية ملفها الفكري الأول «اليسار وسؤال الحرية»، وسيطرح الملف في مقالات أسبوعية طيلة ثلاثة أشهر أسئلة حول اليسار وعلاقته بالحرية، وتجارب يسارية نظرية وعملية في محاولة لمساءلتها.
ينتقدُ الكاتب في هذه الرسالة الساخرة علاقة المثقفين بالسلطة، ويستعرض جوانباً من الحياة في الغرب وتناقضاتها، طارحاً بعض الأسئلة عن الهوية والاغتراب.
لا تبدأ الثورة، ولا تنتهي، بمعناها الأعمق، في فترة محددة، وهي تنتصرُ عندما تستمر في توسيع مساحات الحرية والخلق والإلهام باستمرار، إلى ما لا نهاية.
هذا النص هو محاضرةٌ ألقاها عدي الزعبي بالتوازي مع صدور ترجمته لمجموعة مقالات لبرتراند راسل، يخلصُ فيها إلى أن راسل أحد أهم النماذج الفكرية لتأصيل العقلانية في الحرية.
شهادة المعتقل السابق محمد منير الفقير عن ما عاشه في أفرع الأمن وفي سجن صيدنايا في فترات اعتقاله خلال الثورة، والعلاقة مع السجن والسجّان وزملاء السجن.
يُسجّل عُدي الزعبي في هذا النص مجموعة من الانطباعات السريعة عن إزمير، المدينة الساحلية التركية التي يتجه منها السوريون بحراً نحو اليونان، ثم إلى دول اللجوء في الشمال الأوروبي.
يكتب عدي الزعبي في هذا النص عن تجواله في لندن مُحاولاً وداعها قبل الانتقال إلى منفىً جديد، عن الغربة وهواجس الارتحال، وعن المدن والذاكرة وإرادة الحياة.
في النص الأخير من نصوص المنفى، يكتب عدي الزعبي بعضاً من حكايات المنافي السورية الكثيرة داخل البلاد وخارجها، من خلال مرثيةٍ لجدته التي توفيت مؤخراً في دمشق، دون أن يتمكن من وداعها.