كتب توماس بييريه، الأستاذ والباحث البلجيكي، متن المقالة أدناه بعد يومين من القرار الأميركي بإدراج
أفكار
بدا إدراج وزارة الخارجية الأميركية لجبهة النصرة في بلاد الشام في لائحة المنظمات الإرهابية في 11/12/2
لعل جزءاً هاماً من السوريين يرى موضوع «جبهة النصرة»، والجماعات السلفية المتطرفة في سوريا عامة، التحدي الأكبر
كُتبت هذه الرسالة من قبل بعض الكتّاب المشاركين في ’تجمّع الكتّاب من أجل السلام‘ والذي اجتمع في معرض
تمارس الثورة الشعبية السورية الداخلة في شهرها السادس عشر والتي تم قمعها بطريقة عنيفة جداً وقاتلة، ضغطا
ما المقصود بمعارضة الداخل ومعارضة الخارج؟ هل هذا التقسيم الرائج للمعارضة السورية وللحراك الثوري دقيق؟ أليس تداول هذا التقسيم في وسائل الإعلام متسرّعاً ومتعسّفاً؟ وعلى أية أسس يقال هذا؟
هذا النص هو الترجمة العربية لمقال كتبه ياسين الحاج صالح بالاشتراك مع ريم العلاف، ونشر باللغة الانكليزية على موقع (OPEN DEMOCRACY).
من الواضح أن وسائل الإعلام الروسية-السورية قد أطلقت حملة تضليلٍ إعلامي لتضرب أستاراً من الشكوك على مجزرة الحولة ومرتكبيها من أجل إخلاء ساحة بشار الأسد من أي مسؤولية.
بيّنت إحصائيّة رسمية نشرها المكتب المركزي للإحصاء (1) في سوريا عام 2007 أن 50% من السكن الإجمالي في سوريا عشوائي، وأن 45% من س