يبحث هذا النص الذي كتبه هشام بو ناصيف بالانكليزية، وترجمه إلى العربية أحمد عيشة، في الجذور المسببة لمظلومية الضباط السنّة في الجيش السوري، من خلال مقابلات أجريت مع ضباط منشقين صيف 2014.
أوراق
هل الإسلام ملك للمسملين أم للإسلاميين؟ ماذا يعني أن يكون الدين حقاً من حقوق الناس؟ هل الحرية ضد الدين حتماً؟ هل امتلاك عموم السكان للدين/الأديان يعزز الحرية أم يضعفها؟
يعرف عموم العلويين أن الكرسيّ للأسد والتوابيت لأبنائهم دون شك، وهي حقيقة يعيشونها كل يوم دون أي أفق للخلاص، ولهؤلاء صرخاتهم التي لا يعرفها أيّ إعلام ولا يمثّلها أيّ تيار سياسي.
ربما ينجح الأكراد في إنشاء دولة عابرة للحدود في الوقت الحالي، لكن ذلك لن يكون على حساب القوميات الرئيسية المحيطة بهم في المنطقة فقط بل على حساب البعد الاستراتيجي للقضية الكردية أيضاً.
أحوال جيل كامل من الأطفال واليافعين الفلسطينيين في زمن العنف والرضوض النفسية هو بالضبط ما يمكن أن يمثّله مفهوم «متلازمة غزّة»، لا ما ذهب إليه البعض في الولايات المتحدة.
توجد فكرة تقول «إن العلمانية لا يمكن تحقيقها في سوريا إلا من باب المجتمع المدني». أي إن المستهدَف هو «المجتمع الأهلي» لتغييرِ سماتِه وتشكيلِه كـ«كيان مدني» .
يعدّ كتاب روح الشرائع للفرنسي شارلْ مونتِسكْيُو، الذي طبع للمرة الأولى عام 1748، من أهم مؤلفات عصر التنوير في أوربّا، وهو الكتاب المؤسِّس للأنظمة السياسية التي أنتجتها الحداثة
الجزء الثاني من دراسة مطوّلة عن تنظيمي ’جبهة النصرة‘ و’الدولة الإسلامية في العراق والشام‘ السلفيين الجهاديين، تضمّ تأريخاً دقيقاً لتطوّر كل من التنظيمين وعلاقة كل منهما بالآخر بالاعتماد على المصادر السلفية والسلفية الجهادية حصراً.
قام مجرمو داعش بتنفيذ جريمة رجم بحق فتاتين في مدينة الرقة. على ماذا استند المجرمون الدينيون في ذلك؟ يحاول إياد العبدالله الإجابة على هذا السؤال، ويجادل أنه ليس في دين محمّد أي رجم.
يدعو ياسين الحاج صالح في هذا المقال إلى التفكير بصراعنا ضدّ «الوضع الاستعماري»، الذي يمثّله بالأساس نظام الأسد وتنظيم البغدادي، في معركة متعددة المستويات وأطول أمداً تمتدّ لسنوات أو حتى لعقود، أياً تكن محصّلات جولتها الراهنة.
هل هناك مؤشرات على ظهور نموذج جديد للمثقف، يقاوم التمييز والقمع والتهميش هنا والآن، بدل مُنشِدي العدم و«الخراب الجميل»، المثقف النبي المعني بالغايات النهائية والماهيات الحقة؟
تقع «سلطة تعريف الإسلام» بأيدي سنّيّين سوريين، وهم يرثون من الدولة السلطانية القديمة أوضاعاً حاجبة لتصوّرات أخرى للإسلام، أو للدين والحياة الدينية عموماً.