استغلال ملفات إعادة الإعمار في بناء اقتصاد ما بعد الحرب السورية
إعادة الإعمار
سامر فوز، واجهة اقتصادية جديدة للنظام السوري، وأكثر
أقيمت بداية الأسبوع الماضي «انتخاباتٌ» لمجالس الإدارة المحلية في مناطق سيطرة النظام السوري
أعادت محافظة حمص ترميم تمثال حافظ الأسد في "دوار الرئيس"، فاتحاً يديه لأحياء مؤيديه، ومديراً ظهره لأحياء حمص المدمرة
ترجمة ياسر الزيات لنص ليلى الشامي حول القانون رقم 10، الذي يندرج في سياق عمل نظام الأسد على تثبيت التغيرات التي أنتجها التهجير القسري.
في هذا الحوار، يقول جان بيير فيليو، المؤرخ الفرنسي وأستاذ دراسات الشرق الأوسط، إن العوامل التي سمحت لتنظيم الدولة الإسلامية بالعودة بعد 2007 ما تزال موجودة، بل أصبحت أسوأ بكثير، وأبرزها استبعاد السكان المحليين من عمليات صنع القرار.
الحكاية ليست فقط عن إعادة الإعمار، وإنما عن الرعب المرافق لها، الذي يتربص بآلاف العائلات السورية التي يتساءل أبناؤها: هل سنعود؟ إلى أين يفترض بنا العودة؟ من سيحفظ لنا حقوقنا وحقوق أولادنا في منازلنا وأراضينا؟
هذا النص هو الترجمة العربية لنص كتبه جهاد يازجي رئيس تحرير موقع ذا سيريا ريبورت، ونشرت نسخته الإنكليزية مؤسسة فريدريتش إيبرت.
تغطّي هذه الورقة قضايا واسعة كالدولة السورية وإعادة الإعمار وحركات النزوح، إضافة إلى قراءة في مستقبل ’الجمهورية العريية السورية‘ سابقاً والظروف الإنسانية والاقتصادية لسكانها السابقين
محاولة لفهم سياسة النظام - إن وجدت - ﻹعادة إعمار ما خربته حربه اﻷهلية ، و بماذا يفكّر لما بعد الحرب؟
مع تعاظم كل أنواع الألم والحرمان، تصبح موازنة الأذيّات الكبرى القادمة المحتملة مع الحرمان الآني اللحظي صعبة للغاية، ويصبح كل فعل من أفعال استشراف المصائب القادمة غير ممكن.