هوامش العمل العام وسط رُهاب العمل المدني
الأمم المتحدة
مقاربات بكين للشؤون الدولية في العقد الأخير
كيف يمكن أن تكون اللجنة الدستورية فرصة بدل أن تكون إخفاقاً جديداً
تتوافق آليات عمل المنظمات والهيئات الدولية مع موازين قوى الأمر الواقع في العالم، ويستفيد النظام السوري من بيئة «الحياد السياسي» هذه لإعادة تأهيل صورته وسط عطالة قيميّة واستقالة أخلاقية.
«البحث عن سوريا» هو موقع أطلقته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويبدو أن سوريا التي وجدها قبل الحرب هي سوريا التي لا أزمات فيها، ثم دمرتها حربٌ لا يعرف أحد لماذا قامت.
لم تلتزم الدول العظمى بالمواثيق التي بدأت بإقرارها بنفسها منذ أواخر القرن التاسع عشر، حتى وصلنا إلى عصر إدارة الحروب عن بعد لتأمين مصالح هذه الدول بصرف النظر عن المآسي التي يسببها ذلك.
بعد ثلاثة أشهر تنتهي ولاية بان كي مون في الأمانة العامة للأمم المتحدة. ينتقد النص تصعيده الخطابي في ربع الساعة الأخير من عهدٍ مليء بالفشل.
تتكلم هذه المقالة على كيماويي المذبحة، وعلى كيماويي الصفقة، وتظهر التماثل بين الكيماويين
لا نرى في جنيف 3 أدنى المقومات الأساسية لعملية سياسية حقيقية، فلا سياسة في أن يُفرض على أحد طرفي المباحثات المفترضة كل شيء، بما في ذلك كيفية تمثيله لنفسه، في حين لا يُطلب من النظام أدنى إجراء لاثبات استعداده لعملية سياسية.
يقدّم أحمد ابراهيم في هذا النص بعض الإجابات على سؤال «لماذا البحر؟»، من خلال تسجيل شهادته الشخصية، وشهادات أشخاصٍ آخرين حول تجربة محاولة اللجوء عن طريق مفوضية اللاجئين في أنقرة.
لمَ، بالضبط، تساءل الرئيس السوري بشار الأسد عن مقتل عدد قليل من السوريين بالسلاح الكيماوي الذي زُعم أنه أمر باستخدامه؟ وأشار إلى أنه من «غير المنطقي» أن يُقتل هذا العدد القليل بالأسلحة الكيماوية في حين أنه من الممكن أن يتم قتلهم بـ «أسلحة تقليدية».
ثلاثة وتسعون عاماً، هي على الأرجح المرحلة الأخيرة. لم تعد النهاية بعيدة.