٥ تشرين الثاني ٢٠١٣
حافظ الأسد لم يمت على ما يبدو، باعتباره المؤسس لكل ما حلّ بالبلاد، فحتى الآن هناك الكثير ممن يتقمصون فكره واستبداده وروحه، وهو إذ يستمر حياً عبر إجرام ابنه، يمد يده نحو أسامة بن لادن
حافظ الأسد لم يمت على ما يبدو، باعتباره المؤسس لكل ما حلّ بالبلاد، فحتى الآن هناك الكثير ممن يتقمصون فكره واستبداده وروحه، وهو إذ يستمر حياً عبر إجرام ابنه، يمد يده نحو أسامة بن لادن
تعاني سورية من نقص في الاكتفاء التكويني، على حد تعبير ياسين الحافظ، وقد فصَل ياسين الحاج صالح نقص الاكتفاء التكويني هذا فأرجعه إلى قلق في تكوين الدولة السورية الحديثة
لقد بولغ بموضوع موت العلمانية العربية.