الأسوأ لا يُخبر أحداً بموعد قدومه
الحرب على الإرهاب
عن الطرد والتشريد كتكوين وتعريف
الصيرورة الأحدث لورثة تنظيم جند الأقصى في إدلب
الدولة والسيادة وحكم الأكثرية الثقافية في مواجهة الديمقراطية
قد تسمح التطورات المحلية والدولية بطالبان جديدة في سوريا
الدرون ليس فقط «سلاحاً» أو وسيلة للمراقبة، بل تحول مع مطلع الألفيّة الثالثة إلى موضوعة فلسفيّة، غيرت مفاهيم السيادة والأخلاق وقوانين الحرب وعلم النفس.
عن مدينة الرقة المسكونة بعشرات آلاف الألغام، وأهلها المتروكين لقدرهم في مواجهة موتٍ عبثيٍ لا يحفل به تحالفٌ دولي من أكثر من سبعين دولة.
هذا النص هو ترجمة حسام الدين محمد لمقال الكاتب الصحفي بيتر بيرن، الذي يقول فيه إن الأمر يتطلب أكثر من التعصب الديني والكراهية كي يصبح الإنسان إرهابياً.
يضمر التصنيف الثنائي بين دولة/سياسة وإرهاب/عنف، حكماً قيمياً يجعل كل ما يتصل بالدولة مشروعاً وكل ما يتصل بالإرهاب غير مشروع، ما ينشأ عنه بنية ذهنية مضللة تفترض فصلاً تاماً بين هذا وذاك
يتواتر أن تتم مطالبة سوريين بضمان أن تسير الأوضاع في بلادهم نحو الأفضل بعد التغيير المأمول، في وقتٍ يتجه العالم كله إلى الانكفاء عن العالمية، وإلى مزيد من الانعزال والتجزؤ الاجتماعي.
من موقعٍ سوريٍ وشرق أوسطي، تنظر هذه المناقشة في فكرة «ما بعد الديموقراطية» كشرطٍ عالميٍ محتملٍ اليوم. مخاطر عالم ما بعد ديموقراطي كثيرة، فهل يوفر فرصاً أيضاً؟
مقتطفات من نص إليوت واينبرغر «جمهوريون: قصيدة نثر»، الذي يتضمن مواد إخبارية وصحفية تتناول في معظمها أعضاء في الحزب الجمهوري الأمريكي، وتسلط الضوء على خطاباتهم وأنماط تفكيرهم.