شخصية السجان من منظور السجين الكاتب
السجون السورية
آلة للاعتقال أم للقتل الجماعي؟
سيناريوهات إدارة آلام التغييب القسري
مقدمة الطبعة اليابانية من كتاب بالخلاص يا شباب
بحثاً عن معتقلين في جحيم الابتزاز والسمسرة
تضارب الشهادات يعيق اتخاذ مواقف حاسمة قي قضية أنور رسلان وإياد الغريب
عن «العفو» وانتظاره، كنواظم لقصص حيوات سوريين كُثُر
قراءة في كتاب تاريخ التعذيب، للمؤلف بيرنهاردت ج.هروود، ترجمة ممدوح عدوان
حوار مع الحقوقي اللبناني حبيب نصّار عن قضية المعتقلين- المغيّبين في سجون النظام السوري.
في نصّها الثاني ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب»، تكتب فلك الفرج عن سجون داعش، عبر شهادتها الشخصية عن سبعة أيام قضتها في سجن الطبقة.
يعيش السوريون في واحد من منفيين، فهم محبوسون خارج بلدهم، أو منفيون من التاريخ داخله.
شاعَ تشبيه الحصار بالسجن، وكثيراً ما يجد المعتقلون السابقون فوائد لمهارات تعلموها في المعتقل، وقد يحدث العكس؛ أن تزيد هذه الخبرة في مصيبة صاحبها، خاصة إذا كان مَن سجنه بالأمس هو نفسه مَن يحاصره اليوم.