١٥ أيار ٢٠١٨
إذا كان على نقد خطاب الممانعة أن يستمرّ، فإن ما لا ينبغي أن يحصل هو أن تكون مناكفة المُمانعة وتجريم ريائها منطلقاً ومستقراً للتفكير في قضية الفلسطينيين.
إذا كان على نقد خطاب الممانعة أن يستمرّ، فإن ما لا ينبغي أن يحصل هو أن تكون مناكفة المُمانعة وتجريم ريائها منطلقاً ومستقراً للتفكير في قضية الفلسطينيين.
ما يمكن استخلاصه من وضع قضية فلسطين اليوم، ومصير الثورات العربية، هو الحاجة إلى ممارسات تحررية جديدة، تؤسِّسُ السياسة على امتلاك عموم السكان لبلدانهم وتقرير مصيرهم.