١١ تشرين الأول ٢٠١٧
ليس جعفر اسماً مناسباً لقبطي بالطبع، لكنّه وكما جرت العادة في عائلة أمي، لم يكن الاسم الوحيد، فجعفر له اسمٌ آخر هو حنّا.
ليس جعفر اسماً مناسباً لقبطي بالطبع، لكنّه وكما جرت العادة في عائلة أمي، لم يكن الاسم الوحيد، فجعفر له اسمٌ آخر هو حنّا.
ثمة مروية اضطهاد قبطية تحضر فيها نصوص دينية تدعم خيار الانسحاب من المجال العام، وتحاول هذه المقالة أن تشرح كيف أن الأقباط دفعوا إليها دفعاً، وكيف أنها جاءت رد فعل في ظل غياب البدائل.
بعد كل موجة من الهجمات الطائفية ضد الأقباط، تتوالى، عن استحقاقٍ طبعاً، أطروحات نقد الأنظمة المصرية وحركات الإسلام السياسي، بينما يتم توجيه القليل من الاهتمام إلى خطاب الأقباط وتبعاته.