٢٤ كانون الأول ٢٠٢٠
شرود الحواس
على مدى ثلاثة أشهر، ستنشر «الجمهورية»، ضمن ملف من إعداد عُدي الزعبي، مقالاً أسبوعياً يتضمن قصصاً شخصية وتأملات عن المنفى والغربة واللجوء والحنين.
شرود الحواس
«أتذكر كي لا ننسى»
راهن المفاتيح المنسية
الصدمة واضطراباتها ليست عامل وقاية من الجراثيم
الهوية والنفس والذات في أسئلة المنفى والمهجر
كتيّب يتضمن ترجمة ألمانية لمقال ياسين الحاج صالح عن الحرية
درويش واقفاً على جبل نيبو
مركب المنفى هو عالم اليوم
من الصعب شرح "ألمانيا" عبر رسالة واتساب
طين عالق في الثياب والذاكرة
ولكنني لستُ جملاً، حتى إن كنتُ بظهر محدودب يمكن تشبيهه بالسنام جرّاء الجلوس أمام طاولة الكتابة.
يعيش السوريون في واحد من منفيين، فهم محبوسون خارج بلدهم، أو منفيون من التاريخ داخله.