١٠ آذار ٢٠١٧
هناك ثلاث طبقات من العار في تكويننا المعاصر، طبقةٌ أصوليةٌ هي الأحدث، وتحتها طبقةٌ استبدادية، وتحتهما طبقةٌ إسرائيلية استعمارية.
هناك ثلاث طبقات من العار في تكويننا المعاصر، طبقةٌ أصوليةٌ هي الأحدث، وتحتها طبقةٌ استبدادية، وتحتهما طبقةٌ إسرائيلية استعمارية.
ما هو الأساس الفكري الممكن لسياسة أو سياسات ديموقراطية في شأن الإسلامية المعاصرة، وتيارات الإسلاميين المتنوعين في زمن صعود الإسلامية العسكرية أو السلفية الجهادية؟
من خلال تجربة عائلتها في القلمون بريف دمشق، تكتب شام العلي نصها الثاني ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب» عن التديّن وصعوده وتحولاته في زمن نظام الأسد وزمن الثورة عليه.
تعرض هذه المقالة لما تراه من تمركزٍ في الإسلام حول الله والدولة والفصحى والرجل، وحول زمن السَلَف ومَواطن الرسالة الأولى. وتنظر في جوانب من تبدّل أحوال هذه المراكز عبر التاريخ.
ظهر في دورية اسبري في عدد شهر شباط 2013.