٢٧ كانون الأول ٢٠١٩
سيرة الغضب والصبر في مواجهة التاريخ القاسي.
سيرة الغضب والصبر في مواجهة التاريخ القاسي.
بقيت ألواننا الأخرى مدفونة تحت الردم
عن اليوم الأخير في المنزل في جوبر.
الحكاية ليست فقط عن إعادة الإعمار، وإنما عن الرعب المرافق لها، الذي يتربص بآلاف العائلات السورية التي يتساءل أبناؤها: هل سنعود؟ إلى أين يفترض بنا العودة؟ من سيحفظ لنا حقوقنا وحقوق أولادنا في منازلنا وأراضينا؟