١ أيلول ٢٠٢٠
«أيقونة الثورة» ليست لكل سكانها والخدمات شبه غائبة
«أيقونة الثورة» ليست لكل سكانها والخدمات شبه غائبة
لا يزال معظم أبناء داريّا خارجها بعد ثلاث سنوات من اتفاق التهجير
لن تعيد إعادة الإعمار بناءالذكريات في داريا المدمرة.
في نصها الأول ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب»، تكتبُ عليا قصّاب عن داريّا وصحنايا، وعن تحولات ذاكرة الجيران المُثقلة بالخوف والكراهية.