«أيقونة الثورة» ليست لكل سكانها والخدمات شبه غائبة
ريف دمشق
سيرة شاب ما زال محاصراً في ريف دمشق
تتنوع أساليب ودوافع وشعارات الاحتجاج جنوبي سوريا
أحد نشطاء الثورة في مناطق المصالحات يروي تجربته
الأوضاع في البلدات التي شهدت «اتفاقات مصالحة» في محيط دمشق، ترصدها جنا سالم عبر أحاديث مع أشخاص من سكان التل وقدسيا، اللتين شهدتا تهجير مئات المقاتلين وعائلاتهم إلى الشمال السوري.
جانبٌ من الحياة اليومية في دمشق، تعقيداتُ الحياة وحواجزُ النظام المخيفة فيها، وصباحها المليء بالمخبرين والمسلحين والخوف، في نص علي بهلول ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب».
في أول مواد المشاركين في «زمالة الجمهوريّة للكتّاب الشباب»، تكتب جنا سالم عن معايشاتها في حيّ القابون الدمشقي أثناء تواجدها هناك بحثاً عن مساحة من الحرّية للنشاط بعيداً عن قبضة النظام في قلب العاصمة.
النص الرابع في ملف «شهادات نساء» هو مقتطفاتٌ من كتاب يستند إلى مقابلات أجرتها جمعية «استيقظت» السورية النسوية، يسجّل فيها جولان حاجي شهادات نساء من القابون وجسرين وسِيرَهن خلال الثورة.
مبادرة من أجل إطلاق عملية قضائية أو تحكيم بين أهالي مخطوفي دوما الأربعة وشركائهم وزهران علوش، قائد جيش الإسلام والمتهم الأول والوحيد بالخطف.
رواية السوريين لقصصهم هي جانب من تمثيلهم لأنفسهم، بما يحول دون أن يسطو أي كان على القصص والتمثيل. كان امتلاك الكلام أحد محركات الثورة، إلى جانب امتلاك الاجتماع والفضاء العام والاحتجاج.
يعرض هذا المقال جوانب من مأساة الغوطة الشرقية للعاصمة دمشق والمتعرّضة لحصار شديد من نظام الأسد والميليشيات الشيعية المقاتلة إلى جانبه، أدّى إلى ما أدّى إليه من مجاعة وشلل هائل سياسي واجتماعي وعسكري ونفسي.
الثورة السورية أكثر جذرية تجاه تغيير النظام السياسي الحاكم، وأكثر عنفاً في وسائلها (أصبحت مسلحة بشكل رئيسي)، ولها انعكاسات إقليمية في جوارها القريب