الناجون وعائلات المعتقلين والمغيبين في سوريا يطلقون ميثاقهم
سجن صيدنايا
عن العرض المسرحي واي- صيدنايا، للمخرج رمزي شقير
في التجسير بين مفاهيم العدل المتباينة
الجناح السابع، المهجع رقم 10 في سجن عدرا
اللغة، الجيوبوليتيك، الطائفية، الحرب، والنقاش
عن الموسيقى والموسيقيين في سجن صيدنايا أواخر ثمانينات وأوائل تسعينات القرن الماضي، وعن الغناء واجتراح معجزة الأمل في بطن الوحش، في زنازين النظام السوري.
سيكون من الإجحاف كتابة تاريخ المسرح السوري دون أن تحتل تجربة مسرح سجن صيدنايا الحيز الذي تستحقه، ليس فقط بصفتها تجربة إنسانية وإبداعية استثنائية، بل بصفتها المجردة كتجربة مسرحية سورية.
تتفحص هذه المقالة ما يميز سجن تدمر في وقت سابق وصيدنايا اليوم، وتقترح تفسيراً لتطور النزعات الإبادية في الدولة الأسدية، وتنظر في الشروط الدولية التي توفر الحصانة لصناعة القتل الأسدية.
كان صدور تقرير منظمة العفو الدولية عن سجن صيدنايا كارثةً حقيقية على السيدة سعاد، التي انتظرت خبراً عن ولديها طوال ثلاث سنوات من المحاولات المضنية لمعرفة مصيرهما.
لا نستطيع التوقف عن الكلام، نحن السوريون، ولا نستطيع الكلام، وكثيراً ما نشعر أن صمتاً بلا نهاية هو فقط ما يصون كرامتنا وكرامة المُفظَّع بهم منّا.