هجمات الفصائل المعاكسة بدعم تركي تنجح في كسر دفاعات قوات النظام
معرة النعمان
لم يتغير شيء، الموت مستمر في ريفيّ إدلب وحلب
عشرات آلاف النازحين خلال بضعة أيام، ونقطة تركية جديدة تراقبهم
ملامح جديدة لأسواق الهال في سوريا
الأمم المتحدة تتفرّج مجدداً على التهجير القسري
حرب التهجير الروسية تطارد سكّان إدلب
النظام يحشد على الجبهات وطائرات روسيا تواصل مذابحها
مذبحة في سوريا وترحيل خارجها
تواصل دائرة القصف اتساعها في محيط طريق حلب دمشق الدولي بريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي
تتسارع تحضيرات النظام وحلفائه لمعركة إدلب وسط تجاهل وبرود دوليين تجاه حجم الكارثة الإنسانية المتوقّعة.
شاخَ البيت بعد أن تم هجره منذ العام 2008، ثم أُسقِطَ رأسُ تمثال صاحبه عام 2013، واخترقَت رصاصتان عباءتَه التي دثَّرَهُ بها النحات السوري محمد قباوة، وبقيَ قبره وحيداً تتصدّره عبارته التي أوصى بكتابتها: «هذا جناه أبي عليّ.... وما جنيت على أحد».
لم يوقفنا الحاجز، ولم يسألنا عن وجهتنا، ما أوقفني حقيقةً كان تلك اللافتة السوداء التي تبعد مئات الأمتار عن الحاجز، تلمعُ تحت أشعة الشمس ومكتوبٌ عليها بدهان أبيض وبخط رقعة مريح للعين: «الديمقراطية دين الغرب».