٢١ أيار ٢٠١٨
ينزع سوق التضامن إلى ترتيب الضحايا في مجموعات، فيخلق مراتب للمتضامَن معهم، وتنافساً على استحقاق الاعتراف والتقدير.
ينزع سوق التضامن إلى ترتيب الضحايا في مجموعات، فيخلق مراتب للمتضامَن معهم، وتنافساً على استحقاق الاعتراف والتقدير.
نقاش في الظروف الموضوعية والذاتية التي جعلت شباب الثورة يبتعدون عن العمل السياسي، ولا ينفكون يعبرون عن عدائهم للسياسة، في نص عادل العايد الثالث ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب».