١٣ حزيران ٢٠١٩
في وداع الساروت، وفي العودة إليه
في الجمهورية التاسعة، نجمع فصول سيرة عبد الباسط الساروت حِداداً عليه وإنصافاً له؛ ينظر مصطفى أبو شمس إلى ذاكرة أعياده الحلبية من بعيد الحاضر؛ وتروي ولاء صالح معايشتها الشخصيّة لتباينات الحجاب والحداثة والمجتمع؛ ويترجم أحمد الشربيني مساجلة برونو لاتور لمعانٍ أوسع للوطن؛ ويكتب قصي أسعد عن عودةٍ إلى الإسكندرية.
في وداع الساروت، وفي العودة إليه
لا أريد أن أُوضع في قوالب جاهزة
بين الإسكندرية والمدن الجديدة
ذكريات العيد في حاضر أشبه بـ «جنة بلا ناس»
الكوكب ينتفض، والأرض تحت أقدامنا تتلاشى