١٠ أيلول ٢٠٢٠
نقاش في المآخذ على نِسويّة حادّة مفترضة
مرّت أمس تسع سنواتٍ منذ أن فقدنا غياث مطر. يد السلطان المتوحشة أفقدتنا الكثير، والكثيرين، منذ ذلك الحين.
واليوم، لم تعد صورة غياث هي ذاتها قبل استشهاده. صارت مرآةً لذاكرتنا وصانعةً لها؛ ذاكرتنا التي بها اليوم نتمسك بحقنا في الوجود، وبحقّ غياث، وكل من استُشهد معه وقبله وبعده. هؤلاء الشهداء طيبو القلوب: غياث ورفاقه، هم اليوم ذاكرتنا التي من أجلها نتطلع إلى سوريا أفضل لنا جميعاً، إلى سوريا التي لن نراها كريمةً، مثل غياث ورفاقه الشهداء، قبل أن تنكسر يد السلطان المتوحشة.
نقاش في المآخذ على نِسويّة حادّة مفترضة
يواصل الديمقراطيون خوض معركة طويلة حول حق الانتخاب.
للفلسفة جذور ذكورية مُستبعدة للنساء
نميمة على برنامج «هي وبس»
في الأسفل لفظتُ ظلّي السادسَ وأنفاسي الأخيرةَ