يبحث النص في الأسئلة الفكرية الممكنة وراء الجدل الذي قام بما يخص توصيفات الثورة والحرب الأهلية في المساحة السوريّة.
فكر نقدي
يناقش ياسين الحاج صالح في هذا النص السياسة المُضمَّنة في مفهوم «المثقف»، عبر تناول جوانب من أفكار صادق جلال العظم.
هناك ثلاث طبقات من العار في تكويننا المعاصر، طبقةٌ أصوليةٌ هي الأحدث، وتحتها طبقةٌ استبدادية، وتحتهما طبقةٌ إسرائيلية استعمارية.
ما هو الأساس الفكري الممكن لسياسة أو سياسات ديموقراطية في شأن الإسلامية المعاصرة، وتيارات الإسلاميين المتنوعين في زمن صعود الإسلامية العسكرية أو السلفية الجهادية؟
انطلاقاً من كتاب إيمانويل تود، يمرّ الكاتب على فكرة تجذّر الحداثة في العالمين العربي والإسلامي، ويشارك بعض الأفكار والانطباعات حول الضجّة الأخيرة على الفيسبوك السوري.
لا يمكن فهم النزاعات انطلاقاً من الأساطير التي يروجها المتنازعون في المجال العام وفي وسائل الإعلام، ولا يمكن الوصول إلى حلول عندما يدور النقاش حول مسائل مزيفة بدل المسائل الفعلية.
من موقعٍ سوريٍ وشرق أوسطي، تنظر هذه المناقشة في فكرة «ما بعد الديموقراطية» كشرطٍ عالميٍ محتملٍ اليوم. مخاطر عالم ما بعد ديموقراطي كثيرة، فهل يوفر فرصاً أيضاً؟
ينتقد الكاتب استسهال جوزيف مسعد لإطلاق تعميمات من شأنها تصنيم الإبستيم الغربي، وجعله شاملاً لكل شيء، وسابقاً عليه.
يقدّم الكاتب مراجعة لتاريخ مصطلح «الشعبوية» وتطوّر استخداماته ومعانيه المتعددة، ناقداً الاستخدام الحالي له كأداة عراكٍ سياسي لا تُقدّم شرحاً عملياً للمشكلات الراهنة.
تعرض هذه المقالة لما تراه من تمركزٍ في الإسلام حول الله والدولة والفصحى والرجل، وحول زمن السَلَف ومَواطن الرسالة الأولى. وتنظر في جوانب من تبدّل أحوال هذه المراكز عبر التاريخ.
تتناولُ هذه المقالة الجلاد بوصفه الشخصية التمثيلية للدولة الأسدية بطوريها، وتميّزُ بين جلاد جسدي وجلاد رمزي، وتنظر ملياً في تكوينهما، وتقول شيئاً عن مستقبلهما.
تنظر المقالة في فعل ثلاثة وحوش: الامبراطورية النازعة للسيادة؛ الدولة النازعة للسياسة؛ والسلفية الجهادية النازعة للاجتماع.