يسجل عدي الزعبي مشاهداته في مدينة عنتاب في تركيا، حيث أحد أكبر تجمعات سوريي المنفى في مدينة واحدة، عن المدينة والسوريين المتواجدين فيها من لاجئين وناشطين وعاملين في مجالات مختلفة.
مشاهدات
يُقدم الكاتب عبر هذه المادة المطوّلة خريطة تفصيلية لمختلف الفصائل المسلحة الفاعلة في حلب وريفها: تشكّلها، قياديّوها، تحالفاتها وخصوماتها، تمويلها، ومناطق تواجدها.
تجاوز عدد السوريين في تركيا المليون، أكثر من ٧٠ ألف منهم في سن المراهقة. أتموا المدرسة ووصلوا إلى مفترق طرقٍ يتطلب منهم تقرير مستقبلهم. يواجهون سؤالاً ملحاً: والآن، إلى أين؟
رغم غياب الإحصاءات الدقيقة، يمكن القول إن عدد السوريين في اسطنبول تجاوز مئات الألوف، في هذا التحقيق صور لجوانب من الحياة الاقتصادية للسوريين في كبرى المدن التركية.
لقد هدأت الريح، وتراجعت العاصفة، ربما هي فرصة أخرى لتفقد الأحوال: سبات المناوشات، ثبات القلق من القرار، الخيم المتهاوية، الدخان المتصاعد من البلد المجاور، الأجساد المتجمدة تحت التراب وفوقه
تفرض داعش على المعلمين العاملين في مناطق سيطرتها اتباع دورات شرعية للحصول على إذن العمل. في النص شهادات لبعض المعلمات اللواتي حضرن هذه الدورات في منبج.
«مدرسة بحرستا وبدنا دعم لسنة دراسية»، «بلّشنا بمشغل ورح نبيع المنتج ونسوقه ويرجع المبلغ للنساء»، «حالة جريحة وبدنا نطالعها من الغوطة للعلاج»، هذه عينة مما كانت تقوله رزان زيتونة قبل خطفها.
ثلاث قصص لشباب رقّيين انخرطوا في الثورة السورية، ثم دفعتهم الأحوال إلى الهجرة بحثاً عن مستقبلٍ لا حظوظ له في مدينتهم.
من هو العقيد سهيل الحسن الساطع نجمه بين موالي النظام السوري والعلويين مؤخراً؟ وكيف تمكن «رجال النمر» من كسر تقدّم الثوار على عدة جبهات في حماه وحلب؟ وهل هناك منافسة بين النمر والأسد فعلاً؟
صور من حياة عائلة في ريف الرقة، والتغيرات والانقسامات التي طرأت على حياة أفرادها وعلاقاتهم ببعضهم البعض منذ اندلاع الثورة السورية وحتى سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على المنطقة.
يعرض هذا المقال جوانب من مأساة الغوطة الشرقية للعاصمة دمشق والمتعرّضة لحصار شديد من نظام الأسد والميليشيات الشيعية المقاتلة إلى جانبه، أدّى إلى ما أدّى إليه من مجاعة وشلل هائل سياسي واجتماعي وعسكري ونفسي.
عن الأسيرة رزان زيتونة والرقص والموسيقى وإيطاليا والحب، والنظام والمجتمع والثورة السورية والغدر.